شبح التقسيم واكتمال الصراع على سوريا بين الإقليم
الأمان الدولي

يبدو أن حرب الإبادة التي شنها الروس والإيرانيون ونظام بشار الأسد ضد ساكني غوطة دمشق الشرقية؛ قد أفضت إلى إجبار فصائل المعارضة المسلحة فيها على توقيع اتفاقات التهجير القسري، التي تهدف إلى إفراغ مناطق سيطرة المعارضة من المسلحين، ومن ساكنيها الذين هم الحاضنة الشعبية للثورة السورية التي انطلقت منذ سبع سنوات.

شبح التقسيم واكتمال الصراع على سوريا بين الإقليم
الأمان الدولي

يبدو أن حرب الإبادة التي شنها الروس والإيرانيون ونظام بشار الأسد ضد ساكني غوطة دمشق الشرقية؛ قد أفضت إلى إجبار فصائل المعارضة المسلحة فيها على توقيع اتفاقات التهجير القسري، التي تهدف إلى إفراغ مناطق سيطرة المعارضة من المسلحين، ومن ساكنيها الذين هم الحاضنة الشعبية للثورة السورية التي انطلقت منذ سبع سنوات.

القضيّة السورية من أستانا إلى سوتشي.. مروراً بالرياض
الأمان الإقليمي

محطات عديدة عرفتها القضية السورية بوصفها قضية عادلة بدأت حين انتفضت غالبية السوريين -منذ أكثر من ست سنوات- للخلاص من استبداد نظام آل الأسد؛ لكن تدخلات القوى الدولية والإقليمية حولتها إلى صراع مصالح وتقاسم نفوذ، وراحت تديرها وتدوّرها وفقاً لمشاريعها وأجنداتها المختلفة. كما باتت تتعامل معها بوصفها أزمة صعبة ومعقدة، تطلّب الخوض في تسويتها عقد قمم ومؤتمرات واجتماعات عديدة ما بين جنيف وفيينا وأستانا، مروراً بالرياض وصولاً إلى سوتشي، حيث عُقدت قمة ثلاثية بين رؤساء كل من روسيا وتركيا وإيران، بالتزامن مع اجتماع قوى وهيئات المعارضة في مؤتمر الرياض 2، الذي يراد منه تطويع قوى المعارضة وفق المتغيرات والمستجدات الدولية والإقليمية والميدانية.

القضيّة السورية من أستانا إلى سوتشي.. مروراً بالرياض
الأمان الإقليمي

محطات عديدة عرفتها القضية السورية بوصفها قضية عادلة بدأت حين انتفضت غالبية السوريين -منذ أكثر من ست سنوات- للخلاص من استبداد نظام آل الأسد؛ لكن تدخلات القوى الدولية والإقليمية حولتها إلى صراع مصالح وتقاسم نفوذ، وراحت تديرها وتدوّرها وفقاً لمشاريعها وأجنداتها المختلفة. كما باتت تتعامل معها بوصفها أزمة صعبة ومعقدة، تطلّب الخوض في تسويتها عقد قمم ومؤتمرات واجتماعات عديدة ما بين جنيف وفيينا وأستانا، مروراً بالرياض وصولاً إلى سوتشي، حيث عُقدت قمة ثلاثية بين رؤساء كل من روسيا وتركيا وإيران، بالتزامن مع اجتماع قوى وهيئات المعارضة في مؤتمر الرياض 2، الذي يراد منه تطويع قوى المعارضة وفق المتغيرات والمستجدات الدولية والإقليمية والميدانية.

الفيتو الروسي العاشر حماية للنظام الأسدي
الأمان الإقليمي

استخدمت روسيا حق النقض (الفيتو) ضد مشروع قرار تقدمت به الولايات المتحدة الأميركية، لتمديد عملية اللجنة المشتركة المكلفة التحقيق في استخدام الأسلحة الكيميائية في سورية، منهية بذلك عمل اللجنة التي أكد تقريرها الصادر في 26 تشرين الأول الماضي مسؤولية النظام الأسدي عن

الفيتو الروسي العاشر حماية للنظام الأسدي
الأمان الإقليمي

استخدمت روسيا حق النقض (الفيتو) ضد مشروع قرار تقدمت به الولايات المتحدة الأميركية، لتمديد عملية اللجنة المشتركة المكلفة التحقيق في استخدام الأسلحة الكيميائية في سورية، منهية بذلك عمل اللجنة التي أكد تقريرها الصادر في 26 تشرين الأول الماضي مسؤولية النظام الأسدي عن

لحماية المناطق الآمنة هل تتدخل تركيا عسكرياً في إدلب؟
الأمان الدولي

تتزايد المؤشرات على احتمال قيام تركيا بتدخل عسكري في محافظة إدلب السورية، خاصة بعد تصريحات الرئيس التركي رجب طيب أردوغان -في نيويورك- عن عزم بلاده على إرسال قوات إليها، في إطار تطبيق اتفاق «خفض التصعيد» الذي جرى التوافق عليه بين الرعاة الثلاثة (روسيا وتركيا وإيران) في اجتماع أستانا الأخير، وإقرار البرلمان التركي تمديد تفويض الحكومة للجيش التركي بالقيام بعمليات خارج الحدود في العراق وسوريا.

مآلات وانعكاسات التوتر التركي الإيراني في الساحة العربيّة
الأمان الدولي

يبدو أن التوتر بدأ يعتري العلاقات التركية الإيرانية مع ازدياد تباين وجهات نظر ومواقف البلدين حيال الملفات الساخنة في المنطقة، وخاصة القضية السورية والوضع العراقي. وظهرت حدّة التوتر جلية في قيام الخارجية الإيرانية باستدعاء السفير التركي في طهران للاحتجاج على تصريحات «غير ودّية»، أدلى بها كل من الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في خلال جولته الخليجية، ووزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو خلال مؤتمر ميونخ.

إلى أين تتّجه عملية «درع الفرات» التركيّة؟
الأمان الدولي

تبدو عملية «درع الفرات» العسكرية، التي بدأتها تركيا في 24 آب الماضي، كأنها عملية متدحرجة المراحل، تمتد وتتسع مع مرور الوقت، حيث تمكنت فصائل من الجيش السوري الحرّ بدعم عسكري تركي، ومشاركة من طيران التحالف الدولي ضد تنظيم الدولة (داعش)، من انتزاع السيطرة على مدينة جرابلس